ظـــل ايـتـقيا بـاقـي
چبــده يـنحب ولا حـد حضره
عنده
سـمـه عـظيم واشـد
شـده عطشان ياويلي اعلى
وجده
اغريب قاسى المرض وحده
وصـل الـهادي امـن
المدينه شـاف الـولي يـرشح
جـبينه
وصـوتـه خـفى حـتى
ونـينه ويقبض على اشماله
ابيمينه
قــلــه تــوعـى يـــا
ولـيـنـه بـويـه ونــرد أرض
الـمـدينه
نـــاداه ابــيـك حــان حـيـنه