بـعـد عـينك .. يـبو
فـاضل بـقـت زيـنب .. بـلا
كـافل
قـعـد يـمـه .. أبــو
الـيـمة وقـلـه آنــا خــوك
حـسين
يـسـردالي .. بـعـد
عـيـنك صرت وحدي ولا لي معين
ومثلك ضي .. غم
وساعد يـبـو فـرجـة أجـيب
مـنين
دخـبرني .. فـي ويـن
تـق طــعـو يـاخـوي
هـالـكفين
لــذرعــانـك ..
بــرجـعـهـا وبـسل بـرأفة سهم
العين
ونـرد لـلخي .. مـة
يعضيد يـلزينب بنت ابو
الحسنين
تـراها وج .. مـلة
النسوان قـلـبهم .. مـتـلي
أحــزان
عـزيزة فـا .. طـم الـزهرا ووديـعـة والــد
الـسبطين
أمـانـة مـن .. عـلي
عـدنا وبـعـد عـزهـا تـلـوذ
بـمين
يـقله عـلى .. الـنهر
خلني وتـعـذر لـيـها عـنـي
زيــن
وخـبـرها .. عــن
كـفوفي وخـبـرها عــن
الـسـهمين
وخـبـرهـا .. عــن
الـهـامة يـبـو سـكنة وعـمود
الـبين
عـسـى ربـي ..
يـساعدها لا شـافـتـنـا بـــلا
تـكـفـين
وقـل الـها .. عـلى
الـهزل وعـلى الـنكبات ..
تـتجمل