شعراء أهل البيت عليهم السلام - الا هل من ناصر

عــــدد الأبـيـات
26
عدد المشاهدات
2160
نــوع القصيدة
عامية
مــشــــاركـــة مـــن
تاريخ الإضافة
04/03/2010
وقـــت الإضــافــة
4:00 صباحاً


جــانــي صــــوت امــــن الــفـضـا         يــــالــــمـــحـــب نـــــــادانــــــي
ابـــفــكــري ابـــــــدا مــامــضــى         مــــــــالــــــــي امـــــعـــــيـــــن


طــــفــــل وانــــــــه بــالــمــهــد         امــــــــــــــي اتــــحــــاچيـــنـــي
تـــــــــروي قــــصــــة كــــربــــلا         تــــــــــــــبچي وتـــــبچيـــــنــــي
اتــــقــــول مـــــــولاك انــــذبـــح         لــــجــــل رفــــعــــت ديــــنــــي
ابــــروحـــه ضــــحـــى وبـــهــلــه         لـــــــجـــــــل مـــايـــنــجــيــنــي
والـشفاعه بـالحشر ابـحب لـحسين


صـــــــرت انــــصـــب الــــعـــزى         انـــــــــــــــه ويــــــــــــــا اولادي
بـــالـــحــزن نـــلــطــم صـــــــدر         انــــواســـي جـــــــده الـــهـــادي
دمـــعـــي ابــــــدا مــــــا هــــــدا         طــــالــــع ا مــــــــن افــــــــادي
شـــلـــون انـــســـى مــصــرعــه         وخـــــتــــه يــــمــــه اتــــنــــادي
مــن يـشـيل اجـنـازته يـا مـسلمين


لـــــبــــوا الـــزيـــنـــب نـــــــــدا         وجــــــــابـــــــو الــــخــــيـــالـــه
كــــســــروا مــــنــــه الــــصـــدر         اتــــفــــجـــعـــت اگبـــــــالـــــــه
حــــرمــــه مـــاعــنــده ولـــــــي         وبــــــــدمـــــــع هـــــمـــــالـــــه
عـــايـــنــت حـــــــرق الـــخــيــم         اتـــــشـــــتـــــت اعـــــيـــــالــــه
احـتـارت ابـامـر الـحرم تـتجه ويـن


ابـــكــل دقــيـقـه امــــن الــعـمـر         كــــــــربـــــــلا گدامـــــــــــــــي
صــــــــارت ابگلــــبـــي حــــفـــر         عـــــــاشـــــــت ابـــــايــــامــــي
دايـــــــــم إبـــفـــكــري تــــمــــر         ابـــيـــقــضــتــي واحــــــلامـــــي
يـــمـــتــه عــالــحــضـره امـــــــر         هـــــــــذا كـــــــــل امــــرامــــي
احـني ضـلعي عـالگبر وهـمل العين


حــســيــن بــالـشـيـمـه انـــعــرف         مـــــايـــــعــــوف احـــــبــــابــــه
شــيــعــتـه الـــتــحــي الـــعـــزى         امــــســــجـــلـــه بــــكـــتـــابـــه
يـــمـــتـــه نــــوصــــل كــــربــــلا         ونـــنــحــنــي يـــــــــم بـــــابــــه
انـــقــبــل اعــــتـــاب الـــطــهــر         ونــــكــــتـــحـــل بـــــتـــــرابــــه
تــربـه احـسـيـن الـشـفا لـلـملايين


يـــمـــتــه يــــــــوم الــمــنــتـظـر         ويــــــــاخـــــــذ ابـــــثـــــاراتــــه
ظـــلــع امـــــه الـــلــي انــكـسـر         وحــــــيــــــدره وحــــســــراتــــه
وجـــــــــده الــــلــــي انــــذبــــح         يـــــاكـــــثـــــر طـــــبـــــراتـــــه
وحــــرمــــلــــه ويـــاالـــطـــفــل         يـــــــذكـــــــره ابــــعــــبـــراتـــه
ابسيفه يوصل كربلا ويصيح ياحسين