إلـــــــــــــــــــك طــــــفــــــلــــــه
إلـك طـفله طـهر يـا حسين ما
تسلى ولــك روضـة ذكـر بـالشام مـا
تـخلى
مــا يـخض ابـذكر عـاشور يـا
مـظلوم على أجسام الحريم من السياط كلوم
وبـعـد أطـفـال لـحگتـها خـيـول
الگوم وكـل مـا صـار ذاك الـيوم صح
معلوم
مــثـل قــرآن ذكــرك دوم مــا يـبـلى
حـرايـركم عـلى الـهزل حـماها
عـليل والأجـساد عـلى الـرمضى بـلا
تغسيل
رض كـوفان سـار الـحادي صبح
اوليل وبـالـكـوفة عـقـيلتكم عـمـاها
الـويـل
والـطـفله تـصـيح حـسـين مــا تـملى
بـالـشـامات خـلـوهـا بـخـراب
الــدور والـعـيله انـصـبت مـاتم تـدگ
اصـدور
يـزيـد اتـغـطرس ابگصـره وزاد
غـرور رقـيـه تـريـد وجــه الـطـاهر
الـمبرور
والـطـاغي يـريـد الـصـوت مــا يـعلى
صـاحـوا لـيـه يـتـيمه لـشـهيد
حـسـين تـصـيح اتـريد والـدها عـلى كـل
حـين
جـاب الـراس والـطفله ازفرت
بونين حـنت فـوگ الـكريم أو شـمته
بـالعين
يـا كـل رجـواي روحـي عليك ما تغلى
خفت صوت العزيزه عليك من
طاحت وغـمضت عـين چانـت لـيك مـا
نـامت
تـوعـيها الـعـقيله ابـصـوت لـن
مـاتت تـجـدد مـاتـمك يـا حـسين مـن
غـابت
يــا بـو الـسجاد بـعدك دنـيا مـا تـحلى
إلـيـكـم حگ عـلـينا أو ديــن وانـعـرفه نـسـير عـلـى هـداكـم دوم
وانـشـرفه
ونــزور اگبـوركـم يــا حـسين
وبـلهفه ونــفـوز ابــحـور والـغـلمان
والـغـرفه
بـولاكم نـار هـبهب شـيعي مـا يـصلى