مــا يــوم روض
الـوفـا مــنـي الــورود
أحـمـد
لـلمشى بـخير
وسـعى واجـــب عـلـيّ
أحـمـد
حــبـي وودادي
لـنـبـينا الـمـصـطـفى
أحــمــد
دايـــم يــظـل
مـتـصل يـــارب يـشـهـد
عـلـي
خـل يـقسي بـي
الدهر ويــزيـد ظـيـمـه
عـلـي
مـا عـوف حب
الوصي وابــقـى بـولايـة
عـلـي
بـسـتـان حــيـدر
زهـــا هـــاك انــظـر
لـزهـرة
والـلي يـذب لـي
زهـر مــــا هــمـنـا
زهــــره
لـلـموت أصـيـح
بـحزن مـظـلـومـة
يــالـزهـرة
حـــب الـزجـية
عـمـل مــا يـصح مـثله
حـسن
وعـروقـي مــاي
الـوفا مــن نـهر ودهـا
حـسن
عـنـد يــا مــرة
مـنـولد مـثـل الإمــام
الـحسن
الـحنظل بـودهم
عسل يـشفافي بـيه
لـحسين
بـحـب آل طــه
ارتـقي مــن أحـسن
الأحـسين
هـنـيـالك الـمـن
صـبـح خــادم صـدق
لـحسين
الــلـي يـضـدهم
هـلـك لـو عـمره ظـل
سـجاد
لـشيعتهم آنـا
افـرشت جــفـن الـنـظر
سـجـاد
ومـنـك خـديـت
الـصبر يـــا ســيـدي
الـسـجاد
بـصـبر الـعليل
اعـترف لـــك يـــا زمــن
بـاقـر
عـــود الـصـبـح
لـلـعلم بــيــن الــمــلأ
بــاقــر
أرســل سـلامـه
الـنبي لــمــحــمـد
الــبــاقــر
أهــــل الــذكــر
نــهـج وإخــذوا عـلـيه
صـادق
مـاعـنـدهم أبــدا
زلــل كـــل قـولـهـم
صــادق
جـعـفـري آنـــا
وهـلـي وإمـــامــي
الــصــادق
خـــل يــبـرد
بـشـفرته دهــري ويـحـد
مـوسـه
عـاشق وعـقلي
شـرك جــن الـعـشق
مـوسى
لـحـاجتك يـا مـن
ردت اقـصد وجهك
الموسى
كـل مـن قصد
حضرته بـالـخـير رد
والــرضـى
نـسـحق بـعظم
الـيضد ونــكــسـره
ونــرضــه
بـالـكاظم آنـا
اقـسمت يـــا سـامـعي
والـرضـا
ودهـــم لــروحـي
درع بــيـه الـمـخاطر
تـقـي
والــبــايـع آل
الــنــبـي مـحـسوب هــذا
تـقـي
إيـــا مـذهـب
إمـامـهم قـلـي جــواد
وتـقي؟؟
مـذهـب الـشيعة
صـبح لــلــغـانـمـة
هــــــادي
لـلـشيعة عـمـري
نــذر وبــــلا ثــمــن
هـــادي
عـاشـر أنــوار
الـهـدى مــن فـاطـمة
الـهـادي
عـسـكر بـصدر
الـشعر مــا يـنـهزم
عـسـكري
جـنـدي لـبـني
فـاطـمة واقضي العمر عسكري
لــمـن يــهـل
بـالـنـصر إبــنـك
يـالـهـالعسكري
الـمتسمي بـاسم
النبي مــهـدي الأمــم
أحـمـد