خـدمـتك يـحـسين عـنـوان
الـشـرف ولـيـخـدمـك حــتـمـاً الله
مــشَـرِّفـه
وخـدمتك عـندي فـرض مـثل
الصلاه يـعني مـوش احـساب بـنك
الـعاطقه
خــادمـك واتـشـرف وأقـسـم
يـمـين لــو مــا إنـتـه الـديـن مـحَّـد
يـعـرفه
شـرفـتـني بـخـدمـتك يــبـن
الـبـتول ومــنـبـرك يـحـسـين جــنـه
وارفـــه
مـاكـتـبت آنـــه الـشـعـر إلا
بـدمـاك يـعـني مــا أخـلـص كـتـابه
بـهـالصفه
ورفـعـت شــان لـيـخدمك
يـاحـسين لأن شــانـك فـــوﮒ حـــد
الـمـعرفه
إنــتــه يـالـمـامـثلك بــكـل
الــزمـان ويــازمـان يـجـيـب وصـفـك
يـوصـفه
خــادمـك يـحـسين وهـالـليله
اصـيـح خـدمتك تـاج عـله راسـي بـكل
وفـه
لــو يـقـلولي شـجنيت مـن
الـحسين قِــلـت خـــادم مـنـبـره وهــذا
كـفـه
قـلـت مـن عـنده أخـذت
الـمكرمات هـــذا واقــع صــادق وعــن
مـعـرفه
قـلـت شـرفـني الـحـسين
بـهالوجود بـخـدمـته رايـــة وجـــودي
مـرفـرفه
وصِرِتْ اغنى الناس من جاه الحسين هــاك إقــرا شـقال جـده
الـمصطفه
حـسين مـني وآنـه من إبني
الحسين روحـــي وروحـــه بـقـدس
مـتـوالفه
زيــارتـه سـبـعـين حــجـه
مـعـادلات وتـربـة احـسـين انـكتب بـيها
الـشفه
جــاذب لـظـن الـغـنى مـال
وقـصور أو حــيــاة ابــكـل صــورهـا
مُـتـرفـه
الـغـنى عــد مـنـبر حـسـين
الـعظيم إخـدمـه ومــن مـنـبره الـخير
اغـرفه
دام إلـــي حــيـز وجـــود
بـهـالـوجود عـقـلي كــون ابـكـل أمـانـه
أنـصـفه
آنــه لــو مــا أخــدم الـمـنبر
أمــوت وذكـري لـو مـاخدمة حـسين
انـطفه
هــذا إسـمـي خـادم حـسين
الـشهيد وخـــادم لـخـدامـه يـامـحله
الـصـفه