سـل الـهموم لـقلب غـير
متبول ولا رهين لدى بيضاء عطبول (1)
ولا تـقـف بـديـار الـحـي
تـسألها تـبكي مـعارفها ضـلا بتضليل
(2)
ما أنت والدار إذ صارت
معارفها لـلريح مـلعبة ذات الـغرابيل
(3)
نفسي فداء الذي لا الغدر شيمته ولا الـمـعاذير مـن بـخل
وتـقليل
الـحازم الـرأي والمحمود
سيرته والـمستضاء بـه والـصادق
القيل
الــــهـــوامـــش بـــالأســـفـــل