أوصـافُهُ جـلّت عـنِ
الأوصـافِ و جـمالُهُ مـا زارَ حُـلماً
غـافي
لــهُ روعــةٌ و جـلالـةٌ و
مـهابةٌ و خُطاهُ طيفٌ ليسَ
كالأطيافِ
طـوباكَ . يا تُرْباً سموتَ
بِنعلهِ و غَـدَوتَ من تُرْبٍ لِدُرٍ
صافي
ما هبَّ نَسْمُ الشوقِ إلا لوعتي ألـقَـت جِـبالاً أثـقَلت
أطـرافي
فـأَهِيمُ في إسمٍ و تاجُ
حُرُوفِهِ ميمٌ تُزيلُ الحُزنَ عن
أعطافي
مـيـمٌ و حــاءٌ ثـمَ مـيمٌ
بـعدها و الدالُ إعلانُ الصلاةِ
الشافي