لسان حال السيدة زينب تخطاب والدها (ع):
ردتــــــك الــــــوادي الـــطـــف
تــحــضـره خــــــيـــــال وابـــعـــيـــنــك
تــــنـــظـــره
يـــلــمــا تــــفـــوت إعـــلــيــك
جـــســـره لـــــمّــــن وگف مـــهـــجـــة
الـــــزهــــره
إيــــحـــشـــم ولا واحـــــــــد
يـــنـــصـــره أودارت عـــلـــيــه إجــــيــــوش
كــــثــــره
وصـــابـــه الــمــثـلـث صــيــبــه
كـــشــره إبگلـــبــه وطـــلــع مــــن خــــرز
ظــهــره
طـــــاح الـــولــي مـــــن ظـــهــر
مــهــره ولــــمـــن وصــــــل جــســمــه
الــغــبــره
إتــواصــل طــبــر طــبــره إعــلـى
طــبـره وبــالــسـيـف حــــــزّ الــشــمــر
نـــحـــره
واتـــبـــرّعـــت فـــــرســــان
عـــــشــــره بــخـيـولـهـا إتـــجـــول إعـــلـــه
صــــــدره