ســــــاقـــــي عــــطــــاشـــى كـــــربـــــلاء
جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتّــــــــار حـــــــــــــــي رايــــــــــــــع
الـــــــلـــــــوه
نــعــمــيــن مــــــــن شـــبـــلــك
يــــكـــرار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار
عـبـاس طــب سـاحة الـميدان إو جـر إمـهنده
فــرت الـفـرسان شـافت لـعد سـيفه إمـجرده
لا تـظـن واحــد إگبـالـه ثـبـت مـن عـند الـعده
بــــــــــــيـــــــــــده
الــــــــمـــــــذهّـــــــب ويــــــــبـــــــرالـــــــه
الـــــــحـــــــتـــــــف
كــــــــل الــــروايــــة غـــــــدت
طــــشـــار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار
يـشـلع الـفـارس إبـرمـحه والـيـجسمه إمـهنده
ويــوم ســوه عـلـى الـجـيمان مـثله مـا سـده
صــار درب الـسـلم عـنـها مـن حـمل يـامبعده
تــــــــــــــــــــــردم
الــــــجــــــيـــــمـــــان غـــــــــــــدت بـــــــعــــــض
إبـــــــعــــــض
تــــنــــظـــر وره وجــــدامـــهـــا
الـــــنـــــار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار
وگام أبـو فـاضل ينادي اليوم عني المفر وين؟
الـيوم أضـيّك الـفله عـليكم يـا ضعيفين اليقين
تـمنعون الـماي تـردون عـلى أطـفال الـحسين
الــــــــــــمـــــــــــاي
أجــــــــيــــــــبـــــــه غـــــــــــصـــــــــــب
بــــــمـــــهـــــنـــــدي
واروي چبــــــــــد مـــهـــجـــة
الـــمــخــتــار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار
نـــادت الـجـيـمان عــبـاس إخـبـرنـه إبـغـايـتك
مـنّـه شـنـهو الـلـي تـريـده يــا شـهـم وبـجيّتك
مـــاي چان تــريـد نـنـطـيك وتــروّي إخـيـالتك
بـــــــــــــــــــــس لا
لـــــلــــحــــســــيــــن تــــــــــــــوّدي مـــــــــــــن
الـــــــعــــــذب
تــــخـــســـون نـــــاداهـــــم
يـــــالأشـــــرار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار
مـن سـمع حـزب الـضلاله إتـخاطبه بـهذا الأمر
سالت إدموعه أبو الغيره وإنشحن غيض الصدر
إيهمل يم الماي چيف إو محرم إعله إبن الطهر
حــــــــــــفّـــــــــــز
إوصـــــــــــــــــــــــال ومـــــــلــــــك شــــــاطــــــئ
الــــنــــهــــر
والـــنــعــم ضــــنـــوة حــــامـــي
الــــجـــار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار
إتـجنّبت حـرّبه الـمسامي شـاهدت بـيه الخطر
والـغـضـب لاح إبـجـبـينه إتـجـنـبه كــل الـنـظر
غــرف مـن الـماي عـباس ودمـع عـينه إنـحدر
ذبّــــــــــــــــــــــــه
وتــــــــحــــــــســـــــر إولامــــــــــــــــــــــــنّـــــــــــــــــــــــه
ورد
هــيـهـات گصــــده يــصــل ضــنـوة
الـمـخـتار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار
لاح مــتــن الـمـهـر عــبـاس وجـــرّد مـرهـفـه
گصـده وهـمّته يـوصل الـماي لأبـن المصطفى
إيـكـون أصــل حـيدر وگلـه وفـه راعـي الـوفه
إبـــــخــــوّتــــه وبــــــــــــه
إحــــســــيــــن طــــــــلـــــــع نـــــــعـــــــم
الأخــــــــــــــو
إمـــــن إدمـــــوم إمـــيّــه ســـالــت
إعــبــار جـــــــــــــــــــــــــرّد
الــــــــبــــــــتــــــــار