أصـحـاب الـحـسين (عـلـيه الـسلام)
هاك أخذ وإسمع وفه أصحاب الشهيد إشـسـجّل الـتـاريخ إلـهـم مـن حـميد
عـالـبسيطة مــا يـصـح إلـهـم
نـظـير ومـثـل وگفـتـهم فــلا صــار
ويـصـير
بــدر وحـنـين وبـسـوس ويّـه
الـهرير إتـكوّرت بـالطف على حسين
العجيد
شــافـوا إتـكـاثـر الـجـيش
إتـبـاشروا ولا تــظـن عـــن الـعـقيده
إتـزلـزلوا
هــزو الـمـسكون كـلـه مـن
إهـجموا جـنـدلـوا فـرسـانـها فـــوگ
الـصـعيد
شـــرعــوا بــرمـاحـهـم
يــتـنـادبـون والـكـلايـف يـالـمحب عـدهـم
تـهـون
طـفـحت إگلــوب الـكـتايب
والـعيون شـخـصت إو بـالفارّه إنـترست
الـبيد
چالأســد واحـدهـم إو يـخـسه
الأسـد عـنـهـم إيـطـربـون يـــوم
الـمـنـطرد
إوگفــوّا دون الـخيم والـمظلوم
سَـدْ مــنـع واسـكـندر عـلـى سَــدّه
يـزيـد
شـمروا إگلوب الأجسام إعله
الدروع ولا تگف بـوجـوهـم كــثـرة
إجــمـوع
لـلـسيوف إمـن إهـجموّا فـكوا
الـبوع إتـعـانگوّا ويّــه الـضـبا إمـعانگ
الـغيد
چنـي أنـظر مـن وگف يخطب
حبيب عـالـبـعد يـنـسمع صـوتـه
والـجـريب
إبـسـاعة الـبيها الـطفل گلـبه
يـشيب بـالأنـصار وصـفّـت وصــار إلـهـا
ويـد
مـسـلـم يــنـادي حـبـيب ويــا
زهـيـر وعـابـس وكـل صـحبته إويـاهم
بـرير
الـيـوم بـلشاش الـعده نـشبع
الـطير لـجـل أبـو الـيمه نـضحي إشـما
يـريد
لا تــظـن واحــد رجــف مـنّـه
گلــب مـن يـطب لـلكون يـطرب
عـالحرب
چالـنـجوم إتـسـاگطوّا فــوگ
الـترب دون ســيــدهـم الــمـابـايـع
يـــزيــد
وگف يـرثـيهم شـبـل حـامـي
الـحمه يـالـنـشـامـه يـالـحـويـتـوا
الـغـانـمـه
وكــل أهــل بـيـتي يـهـالي
الـمكرمه عــالأثــر وأبگه بــــلا نــاصـر
وحــيـد