يــــا وصـــي الـمـصـطفي
وبـرهـانـه خــــلاف نـعـشـك هـالـدهـر
مـشّـانـه
يــا وصــي الـديـن يــا نـهـج
الاصـول خـلاف نـعشك شـيّعك دمـع
الـرسول
عـلـيك فـاضـت بـالـحزن روح
الـبتول ضــلــت ابــحــر الــحــزن
غــرگانــه
ضـلـت ابـحـر الـحـزن تـنعه
الـمصاب تـــنــدرج آيــاتــهـه بـــــأم
الــكـتـاب
ونـــت الـزهـراء مــن هــذا
الـعـذاب مــــا يــحــل لــمّــن يــحــل
قــرآنـه
مـايـحل هــذا الـجـرح جـرحـك
عـلي يــــا فــتـى الاســـلام يـاخـيـر
ولـــي
هـمّـي ضـل طـول الـدهر مـا
يـنجلي لــمـن مـــا مــهـدي يــشـع
عـنـوانـه
مــا يـحـل هـذا الـجرح طـول
الـزمن لـمـن مــا يـلتحم چبـدك يـل
الـحسن
عـيوني مـا غـمضن ولا طـاب
الوسن يـــوم ديـــن احــمـد هـــوت
اركـانـه
يـوم ديـن احـمد صـفت ضـده
الالوف وگفت احسين الوگف بارض الطفوف
عـالـنـهر عـبـاس مگطــوع
الچفــوف لاخـــتــه زيــنــب اشــــر
بــذرعـانـه
مــا يـحـل هــذا الـجرح لا مـا
يـطيب جــرح الاكـبـر جــرح جـسام
الـحبيب
طـفـل بــأول مـهده يـا وسـفه
يـغيب جـــرح مـــا يـنـدمـل ضـــل
نـيـشانه
جـــرح مــا يـنـدمل وحـسـينك
ذبـيـح جــــرح مـايـنـدمل عـبـاسـك
يـطـيـح
جــرح مــا يـنـدمل زيـنب مـن
تـصيح ويـــــن ذاك الـــلــي قــلــع
بـيـبـانـه
ويـــن حــيـدر ويـــن حـمّـاي
الـدخـل عـالـكفر سـيـفك جـريـم ومــا
بـخـل
فـوگ گاع الـطف غـده حسينك
وصل گوك وانــهــض يـــا اســـد
رجــوانـه
گوم يــا حـيـدر عـلـي حـامـي
الـجـار شـوف بـالطف والـحرم وشبيهه
صار
خـيـل هـجـمت والـخيم شـعلوهه
نـار تــيـسّـرت يــابـويـه مــــن
يــرعـانـه