يــبــنــي يــجــاسـم انـــخــاك
يــبــنــي يــجــاسـم
انـــخــاك وانـــتـــه ســلــيــل
الــعــتـره
انــــــه الــذخــرتــك
لــلــيـوم وعـــمـــك اريـــــد
اتــنــصـره
رمــلـه اوجــبـت يـــم
جـسـام أم وتـــــريـــــد
اربـــــاهـــــه
بـخـيـمـتـهه حــاجــتـه
بــنــوح وابـــــن الــحــسـن
حــاجـهـه
انــــه امــــك وهـــل
انــخـاك وحــاشــه تــخـيـب
ارجــاهــه
خــلــيـنـي افـــخــر
بـــدمــاك يــــــم الــزجــيــه
الـــزهــره
يــبـن الـحـسـن عــمـك
هـــاذ دارت عـــلـــيــه
عــــدوانــــه
لامــــــن يــعـيـنـه
ويــحـمـيـه مـــــن بــعــد كــــل
ولــيـانـه
وصــــوت الــجـهـاد
ايــنـاديـك وفــــاتـــح الـــــــك
بــيــبـانـه
وانــتـه الــحـرب عـنـدك
عـيـد بــيـهـه انــشــأت
عـالـفـطـره
يــبــنـي ويــســبـاح
الـــــروح يــــل شـوفـتـك عـــز
عــيـدي
ألآمـــــة ابــــوك
الـمـسـمـوم هــــــاك ارتـــــدي
يــولــيـدي
ولــعــمــك ابــــــن
الـــكــرار انــــــه الاقـــدمـــك
بـــيـــدي
حـــتــه افـتـخـرمـن
يـنـطـيـك لــلـحـومـه تـــدخــل
بــامــره
كــــام انــتـفـض
هـالـضـرغـام وكاللهه
لاتـــحـــشـــمــيــنــي
انــطـيـنـي الـــــدرع
والــبـتـار ولآمــــــة ابـــــوي
انــطـيـنـي
مـــنــج لاگر هـــــاي
الــعـيـن مــــــن غـــيــر لا
تــوصـيـنـي
هــــذا الــبــدر مـــن
جــسـام مــغــضـب طـــلــع
لــلـغـبـره
ويـــم عــمـه واكــف
خـجـلان شـــبــل الــحـسـن
يــتـوسـل
رايــــــد يـــطــب
الــمــيـدان ويـتـعـنـه صــــوب
الـجـحـفـل
ضــمــه الـشـهـيد
الـعـطـشان ويــولــيـدي كـــلــه
اتــمــهـل
واشــلــون اخــلـيـك
اتــــروح يـــل مـــا شـبـع مــن
عـمـره
يــولــيـدي رد يـــــا
جـــســام رد لامــــــــــك
وســـلــيــهــه
انـــتــه الــوديـعـه
الــمـذخـور وعــنــدي الـحـسـن
مـنـطـيهه
لـــو رحـــت امـــك يـــا
حـيـد مــنــهــو الــــــذي
يــبـاريـهـه
رد لــيـهـه يــبــن
الـمـسـمـوم وامــــــك الـــــك
مــنـتـظـره
يــــا عــمــي خـلـيـني
ويـــاك وعـــــن الــحــرب
لاتــردنــي
وامـــي يــبـن داحـــي
الـبـاب هـــيـــه الـــتــي
حـشـمـتـنـي
وكــصـرت حـمـايل
هـالـسيف وثــــوب الــحـسـن
لـبـسـتني
ولــنـصـرتـك يـــــا
مــظــلـوم وجــهـتـنـي امـــــي
الـــحــره
صــوب الـحـرب هــب
جـسام وهـــنــاك ســـجــل
اســـمــه
وخــــاض الــشـدد
والاهـــوال رايــــــد يــضــحــي
لــعــمــه
بـــــدم الــشــهـاده
الــحــنـاه طـــيـــب خـــواطـــر
أمــــــه
وتـفـانـه مـــن اجـــل
الــديـن ولــعــمــه قــــــدم
نـــحـــره
عمار جبار خضير محرم 2009