بـالسما هـزّ العرش صوت
الأمين جعفر الصادق گضى ابسمّ
اللعين
بـحـر لـعلوم الـحوى كـل
مـعرفه وارث الـحيدر اوجـدّه
الـمصطفى
نوره الضوّى الفلك وسفه
انطفى كـل فـرد مـنا صـبح بـعده
حـزين
كـل فـرد يلطم على صدره
ويون يـندب اويـهتف شـعاري
هـالحزن
مـا أظـن تـلفي الـسعادة ما أظن مـن بـعد عـزنا سـليل
الـطاهرين
اتـهدّمت من عگب عيناه
الصروح والـمـلائك تـنـدبه وتــبچي
وتـنوح
فـي الـبقيع ابهالمسا الگبره
تروح لـــو تـراهـم بـالـبواچي
لاطـمـين
اتـزلزلت سـبع الأراضـي
والـسما وشـيعته تـبچي اودمـع منها
همى
عـلى الـصادق حگها لو تبچي
دِما هــذا بــن بـاقـر عـلوم
الـعارفين
هذا بن طه النبي الهادي
الرسول هـذا بـن حـيدر عـلي وابن
البتول
حـبّه نـابت في الگلب لا ما
يزول شـيـعـة نــبگى عـالـولاية
ثـابـتين
كل سنة ننصب عزا ونلطم صدور ونـنشد الـغايب عـسى يظهر
يثور
مـن السمّوا جدّه والهدموا
الگبور والـدمع سـيّال مـن كـل محجرين
يــا ولـيـنا جــدّك الـصادق
گضـى وانـسحب مـظلوم مثْل
المرتضى
ضـــاگت الـدنـيـا عـلـينا
والـفـضا اتــهـدّم الگبْـــر وصـبـحنا
مـيـتين
صـعب مـا نگدر نشوفه
ابهالوضع غصب من كل عين يجري
هالدمع
سـيـدي يـمـتي الـظـلامة
تـرتـفع تـنـتقم مـن كـل عـداك الـناصبين
يــا رجـانـا يـمـتى تـظـهر
يـالولي يـنسحگ كـل ضـيم والحگ
يعتلي
الگلـب لـفراگك يا غايب
يصطلي ريــت يـالـغالي نـشوفك نـاصرين