بين الحوراء (ع) و شيخ الأنصار حبيب
يــــــــــا شـــــيـــــخ
الأنـــــصـــــار يـــــومـــــك تـــــــــرى
الـــــيــــوم
دارت عـــــــلــــــى
حــــســــيــــن يــــمــــشــــكّــــر
الــــــــقـــــــوم
حـــــــــــــــــط
الــــظّـــعـــيـــنـــه بـــهـــالــبــر بــــــــــلا
رجــــــــــال
و الــــــخـــــيـــــل
تــــــفـــــتـــــر يــــمـــنـــه مــــــــــع
شـــــمـــــال
مــــــحـــــتـــــار
يــــحــــبــــيــــب بـــــحـــــريـــــم و
اطـــــــفـــــــال
و الــــــــبـــــــر
بــــالــــجــــيـــش يــــــتــــــراكـــــم
غــــــــيــــــــوم
يـــــــــا عـــــمــــي
مـــتـــشـــوف حـــــــــــــــــال
الـــــــــودايــــــــع
بـــــعـــــد الأبــــــــــو
شـــــلــــون صـــــــــرنــــــــا
بــــفــــجــــايــــع
كــــــــــــــــل
هـــالـــعـــســـاكـــر حــــــــــــــــول
الـــــشـــــرايـــــع
و الــــــــمـــــــاي
مـــــمـــــنــــوع تــــــــرضـــــــى
يـــــجـــــيـــــدوم
و انــــــــــت لـــــنـــــا
عـــــويــــن مــــــــــن عـــــصـــــر
ابـــــونـــــا
مـــــــــــا ظـــــــــــن
تــــقـــصّـــر عــــــــــن نـــــصـــــر
اخـــــونـــــا
قـــلـــهـــا و عـــــلــــى
الـــــخــــد تــــــهــــــمـــــل
عــــــيــــــونـــــه
لاجــــــــلــــــــك
لـــــخـــــضّـــــب شـــــيـــــبـــــي
بـــــالـــــدمـــــوم
عـــــزمـــــي تـــــــــرى
هـــــــــاج بـــطـــلـــي مـــــــــن
الـــعـــتــاب
و حــــــــــــــــق
الــــبــــتــــولــــه و حـــــــــق داحــــــــي
الــــبــــاب
مـــــالـــــي غـــــــــرض
غـــــيــــر تــــــوســـــيـــــد
الــــــــتـــــــراب
و انـــــــــا بـــــثــــرى
الـــــطّــــف مـــشـــتـــاق إلـــــــــى
الــــنّــــوم
لـــــــــكـــــــــن
يــــــزيــــــنـــــب عـــــنـــــدي لــــــــــك
أخـــــبــــار
حــــــــــــــــق و
صـــــريـــــحـــــه مــــــــــن كـــــنــــز
الأســـــــــرار
كـــــــــنّــــــــي
أشــــــــوفــــــــك حـــــســـــره بــــــــــلا
خـــــمــــار
بــــالــــكــــوفــــه
ويّــــــــــــــــاك ســـــكـــــنـــــه و
كـــــلـــــثـــــوم
و عـــــــقـــــــب
الــــصّـــنـــاديـــد بــــــــشـــــــري
بــــكــــســـيـــره
لازم
تـــــــــفــــــــقــــــــديــــــــن شــــــــيــــــــخ
الــــعــــشــــيـــره
و تــــمــــشــــيـــن
بـــــايـــــتــــام خـــــــــيّــــــــك
يــــــســــــيـــــره
و احــــــــنــــــــا
انـــــتـــــصـــــرع كــــلــــنـــا بــــــفـــــرد
يــــــــــوم