ســقـيـاً لـبـيـعـة أحــمــد
ووصــيّـه أعــنـي الامـــام ولـيّـنا
الـمـحسودا
أعـنـي الــذي نـصـر الـنبيّ
مـحمّداً قــبــل الــبـريّـة نــاشـيـاً
وولــيــدا
أعني الذي كشف الكروب ولم يكن فــي الـحـرب عـنـد لـقائها
رعـديدا
أعـنـي الـمـوحّد قـبـل كــلّ
مـوحّد لا عـــابـــداً وثـــنـــاً ولا جــلــمـودا
و هـو الـمقيم عـلى فـراش
مـحمد حــتــى وقــــاه كــائــدًا و
مـكـيـدا
و هـو الـمقدم عـند حـومات
الوغى مـــا لـيـس يـنـكر طـارفًـا و
تـلـيدا