نـطق القرآن بفضل آل
محمدٍ و ولايـــةٍ لـعـليّهم لــم
تُـجـحدِ
بـولايةِ المختار من خير
الورى بـعـد الـنـبيّ الـصادق
الـمُتودّدِ
إذ جـاءه المسكينُ حال
صلاتهِ فـامتد طـوعاً بـالذراع و
بـاليدِ
فـتناول الـمسكين مـنه
خـاتماً هـبة الـكريم الأجود بنِ
الأجودِ
فـاختصّه الـرحمن فـي
تـنزيلهِ مـن حـاز مـثل فـخارهِ
فليعددِ
إن الإلـــه ولـيّـكـم و
رسـولـه و الـمؤمنين فمن يشأ
فليجحدِ
يـكن الإلـه خـصيمه فـيها
غـدا والله ليس بمخلف في الموعدِ