آل الـــنـــبــي
مـــحـــمــدٍ أهــل الـفـضائل
والـمناقبْ
الـمـرشدون مــن
الـعـمى والـمـنقذون مـن
الـلوازبْ
الــصــادقـون
الـنـاطـقـون الـسـابقون إلــى
الـرغائب
فـولاهـمُ فــرضٌ مــن
الـر حـمن فـي الـقرآن
واجـب
وهــم الـصراط
فـمستقيم فـــوقــه نـــــاجٍ
ونــاكــب
يــا سـادتـي يــا بـني
عـلي يــــا آل طــــه وآل
صـــادِ
مـــن ذا يـوازيـكـم
وأنــتـم خــلائـف الله فـــي
الـبـلادِ
أنـتم نـجوم الـهدى
اللواتي يـهـدي بـهـا الله كــلّ
هــادِ
لازلــت فـي حـبّكم
أُوالـي عمري وفي بغضكم
أُعادي
ومــا تــزوّدت غـيـر
حـبّـي إيــاكــم وهــــو خــيـر
زادِ
وذاك ذخــري الــذي
عـليه في عرصة الحشر اعتمادي
ولاكـــــــــم
والـــــبــــراء مـمّـن يـشـنأكم
اعـتـقادي