من قصيدة نظمها للإمام الرضا ( عليه السلام ) كان يطلب فيها الشفاء من مرضه ، فشفي من مرضه قبل أن يرسلها إلى مرقد الإمام ( عليه السلام ) في مشهد المقدسة.
ســـــــــــــــــيــــــــــــــــدي يـــــــــــــــــــــــــــــــــا أبـــــــــــــــــــــــــــــــــا الـــــــــــــــــجــــــــــــــــواد ويـــــــــــــــــــــــــــــــــا
بــــــــــــــــــــــــــــــــن الـــــــــــــحـــــــــــــبـــــــــــــر مــــــــــــــــــــوســـــــــــــــــــى ويــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا مـــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــاط
الـــــــــــــــــــرجـــــــــــــــــــاء
يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا مــــــــــقــــــــــيــــــــــمــــــــــا بــــــــــــــقـــــــــــــلـــــــــــــب كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
مــــــــــــــــــــحـــــــــــــــــــب رغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم أن الـــــــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــــدى بـــــــــــــــــعــــــــــــــــيــــــــــــــــد
نـــــــــــــــــــــــــائــــــــــــــــــــــــي
يــــــــــــــــــــابــــــــــــــــــــن اصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاب مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن اعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــز
رجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال و ابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ارحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن اعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف
نـــــــــــــــــــســـــــــــــــــــاء
يـــــــــــــــــــــــــــــــــا بـــــــــــــــــــــــــــــــــن بـــــــــــــــــيــــــــــــــــت بــــــــــــــــــــــــــــــــه مـــــــــــهـــــــــــابــــــــــط
جـــــــــــبـــــــــــريــــــــــل ومــــــــــــــــــــــــــــــــــحــــــــــــــــــــــــــــــــــراب ســــــــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــــد
الأنـــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــاء
يـــــــــــــــــــــــــــــــــا إمـــــــــــــــــامــــــــــــــــاً مـــــــــــــــــــــــــــــــــن الأئــــــــــــــــمــــــــــــــــة فــــــــــــــــــــــــــــــــي
عــــــــــــــــقــــــــــــــــد زهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى فــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي فـــــــــــــــــــــــــرائـــــــــــــــــــــــــد
عـــــــــــــــــصـــــــــــــــــمــــــــــــــــاء
حــــــــــمــــــــــلــــــــــتــــــــــنـــــــــي الآمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال نـــــــــــــــــــــــــحــــــــــــــــــــــــوك
أرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو أن نـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذاد الــــــــــــــــــــــــــــــــــضـــــــــــــــــــــــــــــــــراء
بــــــــــــــــــــــالــــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــــراء
والـــــــــــــــــــــــــثـــــــــــــــــــــــــرى إن ألـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــحَّ جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدب
عـــــــــــــــــلــــــــــــــــيــــــــــــــــه وجَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه الـــــــــــــــــــــــــوجــــــــــــــــــــــــه ضـــــــــــــــــــــــــارعــــــــــــــــــــــــاً
لـــــــــــــلــــــــــــســــــــــــمــــــــــــاء
ســــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــدي إنــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــي ابــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــك ولـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو
أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي لـــــــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــــــت أرقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى لــــــــــــمــــــــــــســــــــــــتــــــــــــوى
الانــــــــــــــــتــــــــــــــــمــــــــــــــــاء
بـــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــد أن الأبـــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــــاء لــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
يـــــــــــــــــعـــــــــــــــــدمــــــــــــــــوا الـــــــــــــــــعــــــــــــــــطــــــــــــــــف بـــــــــــــــــــــــــرغــــــــــــــــــــــــم الـــــــــــــــــعــــــــــــــــقــــــــــــــــوق
لــــــــــــــــــــــــلآبــــــــــــــــــــــــاء
مــــــــــــــــــــــــــــــــد كـــــــــــفـــــــــــيــــــــــك يــــــــــــــــــــــــــــــــا بــــــــــــــــــــــــــــــــن فــــــــــــــــاطــــــــــــــــم
وامــــــــــــــــســــــــــــــــح عـــــــــــــــــنــــــــــــــــقــــــــــــــــي بـــــــــــــالــــــــــــشــــــــــــفــــــــــــاء مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
داء
ولــــــــــــــتــــــــــــــكـــــــــــــن هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذه يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد غـــــــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــــرتـــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــــي بـــــــــــــــــــــــــالـــــــــــــــــــــــــفـــــــــــــــــــــــــضـــــــــــــــــــــــــل
والآلاء
ســـــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــدي إنـــــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــــــم مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاج
تـــــــــــــــــــــــــلاقــــــــــــــــــــــــى عــــــــــــــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــــــــــــده الأنـــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــاء
بـــــــــــــــــــــــالأوصــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــاء
فـــــــــــــتــــــــــــســــــــــــامــــــــــــى الإبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداع فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
نـــــــــــــــــطــــــــــــــــفــــــــــــــــة أمـــــــــــــــــــشـــــــــــــــــــاج أهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدت الـــــــــــــــــــكــــــــــــــــــون أهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
الـــــــــــــكــــــــــــســــــــــــاء
الــــــــــــــمــــــــــــــيــــــــــــــامـــــــــــــيـــــــــــــن والــــــــــــــــــــــــــــــــــذيـــــــــــــــــــــــــــــــــن
إلـــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــهــــــــــــــــــــــم تــــــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــــــــــــــــــــــــــــأدى نـــــــــــــــــهـــــــــــــــــايـــــــــــــــــتـــــــــــــــــي
وابـــــــــــــــــــــــتــــــــــــــــــــــدائــــــــــــــــــــــي