زيـنب تـخاطب حـامل الـرأس :
يـحـامـل لــراس اِحـسـين
دنّــه قـــربــه الــخــواتـه
اِيــودعــنّـه
ويــتـمـتـعـون ابــنــظـر
مـــنّــه قـلـبي انـقـطع مــن جـذب
ونّـه
مــــن ونــتــه ايــقـطـع
كـبـدنـا كــفــيـل الـيـتـامـى راح
عــنّــه
اُوســكــنــة تــنـاديـهـا
اِبـــرنــه مــــا دام أبــويــه فــيــه
ونّــــه
مــا قــدر أغــض الـطـرف عـنّه
يـمـرفـوع راســـه فـــي
قـنـاته يـمـذبـوح يـــا لـضـاعت
خـواتـه
أنـــا الــشـام أحـاتـيـها
اِمـحـاتـا خـوفـي يـخـويه امــن
الـشـماته
صدّيت اُوروس أهلي على ارماح اُوحـس لـمحورب بـالظعن
صاح
لا ارجــــال ويّــانــا ولا
اســـلاح بــس راس اخـويـه بـالـرمح
لاح
لــيـزيـد مــكـتـوب الــفـرح راح