يـراكـب ذلــول كـنّها
الـريح تـطـوي الـمـفاوز
والأبـاطيح
عـنـد قـبته اِنـكب ولا
اتـزيح قـلّـه اُو عـبـراتك
مـسـافيح
ترى اِحسين وانصاره مذابيح
عـلينا حـوادي الـعيس
طـبّوا اُو بـخـيامك الـنـيران
شـبّـوا
اُوذيـــك الـعـزيزات
الـتـربّوا الـحـجروا يـبـويه لـين
شـبوا
ذيك اسحبوها اُو ذيك
ضربوا اُو بعد الضرب يا بوي
سلبوا
يـراكب عـلى ظـهر
الـمطيّه وقــف اُوخــذ مـنّي
الـوصيّه
لـبـويه عـلـي أبـطـى
عـلـيّه قــلّـه يـحـيـدر يـــا
شـفـيّـه
تــرى ايـزيـد مـا بـقّى بـقيّه