أحوال زينب في ليلة الحادي عشر :
تــنــحـى يــواقــف عــــن
خـيـمـنـا واقــــف تــديــر الــطــرف
يــمـنـا
الــعـبّـاس مـــا يــرضـى
ابـهـضـمنا ويـــنــك يـــبــو الـحـمـلـة
ادركــنــا
عـــــــدوانّــــــا والله ولــــتــــنــــا
اتـنـحـى يـواقـف عـلـى
هـالـوقوف واقــــف اُوعـيـنـك يـمـنـا
اتــحـوف
إنـكـان قـصـدك طـمـع مــا
تـشوف نـــســـوان نــتــسـتـر
بــلــكـفـوف
أرعـبـتـنا انـــت الـنـه مَــن
اتـكـون لـو انـته الـذي فـي الـنجف
مـدفون
حــيــدر عــلــي هــــزّاز لـحـصـون
عــطــنــي اِقــبــالــك
بــاعـرفـنّـك كـــنّــك أبـــــو الــحـمـلات
كــنّــك
إلــــــى هــالــوقــت
شــمـأخـرنّـك يــبـو اِحـسـين كـيـفه تـتـرك
ابـنـك