خطاب سكنة لعمّتها زينب :
يـعـمّه أنــا مــا ريــد
زيـنـه يـعمّه الـعرس ويـني
اُووينه
وآنــي عـلـى عـمّـي حـزينه مـقطوعة اِشـماله اُو
يـمينه
الـعـرس لــه زيـنـه
اُولـمّـه ولا لـي قـلب مـملي
ابـهمّه
أعرّس على الجاسم
اُوعمّه مـذبـوح وامـخـضّب
ابـدمـه
يـعـمّه انــا لـلـزوج
مـاجـوز جـاسم ولـد كـنّه غصن
موز
مـيـريدني والـشعر مـجزوز
ابـاروح إلـى عـمّي
وبـاصيح وبـوقع على جسمه
وباطيح
بـقـله تـوعـى لــي
يـلـذبيح مـنّي امعرسه وهلي
مذابيح