بعدما خرج قاصداً المسجد وقفت زينب على الباب ترتقب رجوع أبيها (عليه السّلام) :
عـــــــــــلــــــــــى الـــــــــــبــــــــــاب نـــــــتـــــــرقّـــــــب
ولـــــــيـــــــنــــــا مــــــــــــــــــــــدري الــــــلــــــيـــــلـــــة يــــــــــــــــــــــرد
لــــــــيـــــــنـــــــا
وتــــــــــظــــــــــلــــــــــم الــــــــــدّنــــــــــيــــــــــا
عــــــــلــــــــيـــــــنـــــــا نـــــــطـــــــلـــــــب مـــــــــــــــــــــن الـــــــــــبــــــــــاري
يــــــجـــــيـــــنـــــا
عـــــــــــســــــــــى الله يــــــــــعــــــــــودك يــــــــــــــــــــا ولـــــــيـــــــنــــــا
عــــــــــســــــــــى الله يــــــــــعـــــــــوده إلـــــــــــــــــــى
يـــــــتــــــامــــــاه اُويـــــــــــــــــــــرد لــــــطـــــفـــــالـــــه والـــــــــــــــــــــى
ابــــــــــنــــــــــاه
ويـــــــــــــــــــــــلاه يـــــــــــــــــــــــا كــــــــــــــــــــــرّار
ويــــــــــــــــــــــلاه لــــــــــرجــــــــــع لــــــــــــــــــــداري وانــــــــــصــــــــــب
اعـــــــــــــــــــزاه