طـالـت الـغيبة قـوم يـابن
الـعسكريين شـيـعتكم ابـشدّه يـبن طـاها اُو يـاسين
طـالـت الـغـيبه والـفرج طـال
انـتظاره يـمتى ايـثور ابـن الـحسن طالب
ابثاره
شـيـعتكم ابـشـدّه يـبـو صـالـح
حـيـاره بــك يـسـتغيثوا يــا غـياث
الـمستغيثين
دنـهـض لـثـاراتك يـبـو صـالـح
يـمـبرور وانـته إلـى الـشدّات ولـملمات
مـدخور
وامّـا يـد امـن الله يبو صالح اُو
منصور جـبـريـل والأمـــلاك جــنـدك
والـنـبيِّين
أصـواتنا امـن الـنوح بـاحت من
نخاويك كـلـما رأيـنـا الـضيق قـمنا نـنتخي
بـيك
يـمتى نـشوف الـبيرق ايرفرف
حواليك إنـكـان تـصـبح شـيعتك كُـلهم
اِمـعيدين
وانـكان تـنسى مـا كنت تنسى
الفجيعه اِحـسـين واَنـصاره اُو عـبد الله
رضـيعه
إتـذبّـحوا يـبـن الـحـسن يــمّ
الـشريعه ظـلوا عرايا اِعلى الثرى من غير
تكفين
واعظم مصاب اللي دهش يا ناس بالي تـركيب زيـنب والـحرم مـن غـير
والـي
ظـلّت نـساهم تـنتحب والـصوت
عـالي اتـنادي ابـعالي صـوتها ضـيّعني
اِحسين