حَــن اُوحــدا بـالـشيلة حـن اُوحـدا
بـالشيله حـادي الـظعن يابن اُمّي حن اُوحدا
بالشيله
مـا اجـسره مـن ظـالم ما الحده من
حادي ابـكعب الـرمح يـوكزني ويقول سيروا غادي
اُوكـلما صـرخ يـبن اُمّـي بـيدي اشـد
افـادي اُوكـلما قـلت لـه هـيد حـين اُوحـدا
بـالشيله
اُوسـاق الـضغن يبن اُمّي واجنازتك
ممدوده اُوبـحبك لـهل ادمـوعي ما دمت انا
موجوده
اُوهـي عـادة الـلي فاقد ينعى على
مفقوده اُوكـلـما قـلت لـه هـيد حـن اُوحـدا
بـالشيلة
اُوجـاب الـمطيّة الـضلعا اُوقـلّي يزينب
همّه واسـتوحشت دنياتي اُوصارت عليّه
امظلمه
وأطـفـالكم يـابـن اُمّــي لـمّـت عـلـيّه
لـمّه اُوحادي الظعن روعني اُوحن اُوحدا
بالشيله
وحــده الـمها ابـثوبي اُوحـده الـمها
ابـكمي هـذي تـصيح اسنادي اُوهذي تصيح ابن
اُمّي
اُوسـكـنة تـقـول يـاعمّة بـاروح اخـبر
عـمّي اُوحادي الظعن يابن اُمّي حن اُوحدا
بالشيله
اُوساق الظعن بين اُمّي اُوعن جثتك بعدوني اُوكـلما صحت يبن اُمّي باسياطهم
ضربوني
نـخـيبت كُــل ارجـالـي مـا شـفتهم
غـاثوني حـادي الـظعن يـبن اُمّي حن اُوحدا
بالشيلة
كـنت ابخدر محجوبة بالصون وسط
احجابي والـيـوم مـالـي والــي يـبرا ظـعن
اطـفالي
أمـشـي مــع كـفـار مــا يـرحـمون
ابـحالي كـلـما قـلـت لــه هـيد حـن اُوحـدا
بـالشيله