يـحـسين راســك بـالرمح كـنّه
بـدرتم يـا ضي ابنوره في الدجى والليل
اكتم
مـبـهر الـعـالم بـوعـلي ابـغـرة
جـبينه يـنظر ابـعينه اُول اُومـن تالي
الظعينه
فـوق الاسـنه مـثل مـاهو فـي
المدينه بـارض الـمدينة اهلال واستكمل
بدرتم
يـــا عــجـب الله الــذبـح لازم
ايـغـيـر وانـته الـذبح سـواك اخويه اِحسين
نير
والله يـابـن الـمـرتضى راســك
يـحـير حـسبي عـلى مـن ذبـح اطفالك
اُوينم
لـكن اشـوف ابـوجنته إلاّ الـغيض
لايح مـعلوم لامـنه سـمع لـه اطـفيل
صايح
بــنــي اُمــيّــة قـبـحـتـكم
هـالـقـبـايح فــزتـوا بـلـعن لـلـحشر يــزداد
مـاتـم
مارتفع مثلي في الدهر ابدن ولا انحط والـدهر يـحلف والـقلم مـا ظنتي
خط
مـدري الدهر لو كربلا لو جانب
الشط لـوهو قـضى اللي قدرّه الباري
اُوحتّم