يـحبيب شـوف الـعسكر قـامت تجول
اعلينا مــــن كــربــلا ردونــــا لا يــنـذبـح
والــيـنـا
يـحـبيب شــوف الـعسكر قـامت لـنا
تـتلافا كـلما نـظرت اجـموعهم يـحبيب انـا
مختافه
يـمـتى يـجينا ابـو الـحسن ابـعسكره
والآفـه حــتّـى تـصـيـر امـقـابـله امــا لـهـم
لـولـينا
قـلـها اخــوك يـا زيـنب لا تـرقبي لـه
عـوده وانـتين عـن هـالوقعه يخت السبط
موعوده
مـن يـوم ابـوك امـطبر واعـصابته
مشدوده قــول الــذي قـالـه لــك هـالـيوم
بـاتـلاقينه
واحــيـات امــك فـاطـم والـتـربة
الـمـخفيّه مـــا عـنـدنـا ويّــاكـم يـــوم اجـتـمـعنا
نـيّـه
والله لــــولا اقـلـوبـنـا فـيـهـا لــكـم
حـنـيّـه مــا جـيـت انــا واغـلامي فـي كـربلا
اتـعنينا
عبدك وانا اتعرفيني لك في السمع والطاعه وانــكـان مــا شـفـتيني فــي أوّل
الـفـزّاعه
مـعـلوم بـاتـشوفيني فـي حـومة
الـزعزاعه خـفـي الـعتب يـا زيـنب كـثر الـعتب
يـزرينا