كان أمير المؤمنين يقول :(ما رأيت شيئاً إلاّ رأيت الله قبله وفيه وبعده ) ...
وأقول ما رأيت جانباً من جوانب الحياة إلاّ رأيت عليّاً في حقيقته ...
فتماهت الحياة فيَّ وعليّ حتى كأنّه حياتي هو وليس دونه بي حياة .


آنا وعلي والولا
ماي وحياة وجرف
هوّ : الحياه , والجرف :
روحي ، وولاه : الماي
من غير مي ماجرت
هاي الحياة بنهر
وروحي بلاه ماترف

آنا وعلي والولا
دولة وخليفة وشعب
وهو اللي الله فرض
عالهالخلگ بيعته
وقرآنه بيه نزّله ,,,, وطاعة علي بيه وجب
والأمّه ما حكّمت .. دين الله لا وجّبت
حق الوصي ... والجرى
أعجب وحق الخلق كل معجزة من العجب
الأفضل على الخلگ
ينحكم من اللذي :
مو فاضل على الجمع
يشهد له كل السّمع
" لو لا علي .." ما نجى
من جاب حزم الحطب
محكوم چان الوصي
من اول ثلاثة فلا
كَلّ بمشوره ولا ... من الوزارة تعب
لو لا علي ما مشت
هالدولة بين الدول
لا قام إلها ذچر ... " دوله " ... وعلي السبب
على الطخيه هوّ الصبر
حيدر وهو القطب
للرّحى .. بالجَذّا إيده الصفت
ما صال واعلن حرب
ولمن حكم ما رفض
چنهم ... البايع حقد عكرة ضّب
يأدي الحقوقه الرفض
من الشعب بيعته ... لاصد ولا رد طلب
لاچن الراد الفتن
بصفين بعد الجمل ... أجبر علي يخمده
طفّاه طفي العطب
وبالنهروان البغوا
يتنطعون بجهل ... بالدين والمرتضى الهم قسم
ما يبقى عشره بكم ... إي والله واللي كتب
( لأغلبن أنا ) ويّه الرسل ... قد غلب
وخل يسمع اللي بغى أحفاد تلك النفر
الله قال : أنني غالب أنا والرسل
شوف انت من يا كتر ؟
من صف عدالة علي ؟ لو أنت قدت الجمل
ساعة لحكومة علي يا گوم ردنا الأمل
ما گلت دولة علي ...
لا أحنا نعل العلي .. ولا أنتو ترب النعل
دولة علي والعدل
قرآن يوم النزل
ما شابها شائبة .. ولا يصير إلها مثل
دولة علي والعدل
خبزة وجفوف وحلگ
مال الشعب خبزته
وجف حيدر بخدمته
وبالعزّه هذا الحلگ
متغمسه لگمته
شلون وتريد بعلي يشرك ضمير الشعب
آنا وعلي والولا
گبته وشعاع وذهب