زينب و رسول أخيها محمَّد
مـن مـحمَّد الـمكتوب جـنّه
وكنها الفرس من خيل اهلنا
وصـلهم خـبرنا و فزعوا النا
يَـبـو جـاسم الـحيد الـمكنّى
راح الـولي و شـتّت شـملنا
ويـنـك تـرى الـكوفه وصـلنا
هـالـفارس الـلـي اتـعـاينينه
مـرسول جـاي امْن المدينه
و الـضّـيغم الـلـي تـذكـرينه
مـعـتـاق مـــا يـقـدر يـجـينا
بـس يـجذب الـحسره علينا