أولادهـــــــا عــــلـــى نــعــشـهـا
قـومـي يـزيـنب فـاطـمه
ودعـيـها و تــزودي مــن قـبـل مــا
نـوديـها
طـلـعت تـنـادي زيـنـب
الـمحزونه خـلّـو الـنّعش يـا بـوي لا
تـشيلونه
لــمــن اولاد الــزاكـيـه
يـودعـونـه ويــن الـوديـعه يــا عـلـي
مـوديـها
داروا عـلـى نـعش الـزكيه
الـزهرا يبكي الحسن وحسين يجذب زفره
وكـلثوم تـلطم راسها من
الحسره و زيــنـب عـلـيها شـابـحه
بـايـديها
و فـضه تـحن و تـصيح يـا
مـولاتي قـعـدي و شـوفي بـاليتم
سـاداتي
و شـلّـي بـحياتي و عـايفه
دنـياتي ولا كــان أطــب دارك ولـنتي بـيها
أسـما لـفت تـصرخ وهي
مذعوره بــوداعـة الله فـاطـمـه يــا
حــورا
خـبري الـنبي بضلوعك
المكسوره وقـولي يـبويه الـدار هـجموا
عليها