شعراء أهل البيت عليهم السلام - غزوة خيبر

عــــدد الأبـيـات
30
عدد المشاهدات
1850
نــوع القصيدة
عامية
مــشــــاركـــة مـــن
تاريخ الإضافة
18/09/2009
وقـــت الإضــافــة
4:44 مساءً

غزوة خيبر يَمُسلم و اسأل التّاريخ=عن خيبر و معناها ياهو الطب على اسرائيل=وحده و هتَك ملجاها ما يمكنّي التّفصيل=لكن روح لحجايه قدّم رايته الهادي=و ترْجَع خايبه الرّايه و على سور الحصن صو=بين خيّاله و مشّايه تدافع بالصّخر من فوق=محّد قدر يدناها صاح المصطفى بُكره=الرّايه لازم انطيها للّي يحبّه الباري و رسو=له و يحب باريها على إيده الفتح يجري=و ترجع و النّصر ليها و باتوا كل فرد منهم=هالدّعوه ايتمنّاها و حيدر بالرّمد موجوع=ما يقدر يفُك عينه ولَن المصطفى ينادي=ابن عمّي علي وينه جابه قايده سلمان=يمّه اُو وقّفه بْحينه سقاها حالاً المختار=من ريقه و شافاها ركب و تناول الرّايه=بيَمينه و قحّم الميمون حالاً و اليهود صفوف=فوق الحصن يستهزون هز الباب بيمينه و=غدوا فوق الحصن يهوون و شال الباب بيساره=و لَن اتشوفه ويّاها ربّك ما خلق واحد=يسمّونه ابْداحي الباب غير اللي شطر مرحب=تفكّر زين لا ترتاب تمام القنطره زنده=و عليها تعبر الأصحاب ولَنْ باب الحصن مفتوح=و عْلَى التّرب قتلاها رد و راية الاسلام=بيده الطّهر منشوره تهَلْهل بالنّصر رجعت=ابْداحي الباب منصوره ابْعزمه دولة الصّهيون=ردّت نَكِس مكسوره و نسوتها و غنايمها=لبو ابراهيم ودّاها ابذاك اليوم ابو الحسنين=شاع و ذاع برهانه شوف اللي يحب الله=و رسوله و قوّة ايمانه هز الحصن شَلْع الباب=و اتمايلت جدرانه تلوح ابغرّة التّاريخ=داحي الباب خلاّها
Testing