فـالحميريُ قـالَ فـيه
شعرا كــأنـهُ قــلّـدَ فــيـه
الـــدُرا
فـقال كالسحابِ كان
جعفرُ وكـفـهُ تـعـجزُ عـنها
الأبـحرُ
الارضُ مـيراثٌ لـه
والـناسُ وعــزمـهُ وعـلـمهُ
والـبـاسُ
فيه الخلاصُ من عذابِ النارِ ويـوم يُـدعى الـناسُ
للجبارِ
إنــي تـجعفرتُ وذاك
فـخرُ فـهو امـام مـلهمٌ وحَبرُ
(1)