وكــثـرت فــي عـهـده
الآراءُ واتــبـعـت بــذلــك
الاهـــواءُ
فـمـنهمُ مــن قــال
بـاعتزالِ ومــنـهـم أرجــــأَ
بــالأفـعـال
وبـعـضُـهم قـــد أول
الـكـتابا مـرتـبكاً فــي نـهـجهِ
مـرتـابا
وجادلت في عصرهِ الاشاعرة مـقـلّدين لـلنصوص الـظاهره
قـد اغـلقوا الـعقولَ
والافهاما واتـعـبوا فــي ذلــك
الإمـامـا
فـيـالـها مــن فـتـنةٍ
مـخـوفه مـن يـثربٍ تمتد حتى
الكوفه
وقـد تـحدى الـصادق
الافكارا وردهـــا بـحـكمةٍ مــرارا
(1)