أبـدأُ بـاسم الـخالق
الرحمنِ مـلـحـمةً سـامـية
الـمـعاني
واحــمـدُ الله عـلـى
نـعـمائهِ ومــا حـباني فـيه مـن
آلائـهِ
مـصـلياً عـلى الـنبيّ
الـهادي وآلــــه ائــمــة ..
الــرشــادِ
والـشـكرُ لـله عـلى
الـهداية والـبعدُ عـن مـسالك
الغوايه
واسـتـعينهُ عـلـى
مـسـائلي فـهو الـذي يُـجيبُ كل
سائل
فــقـد دعــوتـه بـكـلِّ
هـمّـه ان اذكـــر الـنـبـيَّ
والائــمـة
فـهم حـماةُ الـدين
والايـمانِ والـعـلم والـسـنةِ
والـقـرآنِ
بــهـم عـرفـنا الله
والآيــاتِ نـبراسُنا الـمنيرُ فـي
الـحياةِ
مـا خـاب مـن والاهـمُ
واتبعا فـهـم تـراجم لـوحيٍّ
شُـرعا
اهـل التقى والحلم
والرشادِ والـعـلـم والـجـهد
والـسـدادِ
ومـن هـم قـام عـمودُ
الدين وشـيدَ صـرحُ الـحقِّ
واليقينِ
مـن لدنِ النبي حتى
المهدي فـمنهم يسطعُ نورٌ ...
يهدي
بـدأتها احـدى لـيالي
الجُمعه وحيثُ ابوابُ الدعاءِ مُشرعه