وأعــظـم شــيء إن ربــة
خـدرهـا تــمـد الــى أعـدائـها كــف
سـائـل
تـقـول لـشـمر والــرؤوس
أمـامها وقـد احـدقت بالسبي أهل
المنازل
فلو شئت تأخير الرؤوس عن النسا وإخـراجها مـن بـين تـلك
المحامل
لـيـشـتـغل الــنـظـار عــنــا
فـإنـنـا خـزيـنا مــن الـنـظار بـين
الـقبائل