مــــا جــنــة دانــيـة
قـطـوفـها مــــا ديــمـة هـامـيـة
خـلـوفـها
مـا الأبـحر الـسبع ومـا
عـمارها ومــــا لالـيـهـا ومـــا
صـدوفـهـا
مــا كـعبة الـبيت ومـا
حـطيمها مـا زمـزم مـا حـجرها ما
خيفها
مــا بـيـتها الـمعمور مـا سـتوره ومـــا سـواريـه ومــا
سـقـوفها
أزهـى وأبـهى منظرا من
ورضة فــي كـربلا تـزهو بـها
طـفوفها
مــا أصـبـحت مـمحلة يـوما
ولا مــيـز مـــن ربـيـعـها
خـريـفـها
مــا خــان عـبـدالله خـان غـيره يـحـق ان يـأتـي الـعـلا
حـلـيفها
وقـــام فـيـهـا صــادقـا
مـحـمد حــسـب الـمـعالي أنــه
الـيـفها
كـلاهـما مـسـتوجب مـنـي الـثنا وراكــــب الـعـلـياء ذا
رديـفـهـا
ولا تـــزال أنـــت نـائـب
أحـمـد مـرابـعا أهــل الـسـما
ضـيوفها
ذي جنة الفردوس ذي ما يرضها ذي غـرف الـجنان ذي
سـجوفها
إذا مـا إرتـقى بـالرشاد
عـريفها تـاريخها (مـحسن قـل
عـريفها)