كـيـف يـسـمو إلــى عــلاكَ
بـياني فـلـقـد حــطَّـم الــذهـولُ
لـسـاني
أنــت فــي الـقمّة الـبعيدة
مـهوى لــقــلـوب تــمــرّغـت
بــالأمــانـي
عـبـثـاً يـبـحـر الـنُـهـى ألــف
ســرٍّ مـغـلَـقٍ غــاب خـلـفه
الـشـاطئان
أنـا فـي السفح فاسقني بعض
إيما نــك كــي يـلـهب الـخـطا
إيـمـاني
رحـلـتي فــي مــداك وثـبـة
قـلبٍ وحــكــايـا دمـــــعٍ وحـــيــرة
وانِ
ذكريات الطفوف تنساب في قلبي فـتـجري فــي خـطـوها
أشـجـاني
أيـهـا الـلائم الـمسائل عـن
دمـعي وعــن لـوعـة الأســى فـي
جـناني
قف معي هاهنا على شرفة
الطف أتــبــقــى مــحــجَّــر
الأجـــفـــان
إنّ هـذي الـدموع عـهدٌ مع
السبط ورفــــضٌ لــكــل طــــاغٍ
وجـــان
كيف هبَّ السبعون رغم حشود
ال كــفـر تـمـحـو خــرافـة
الـتـيـجان
إنّــهـا ثــورة الـعـقيدة لــو
شـبّـت تـــهــاوت مــشــارف
الـطـغـيـان
ليس نصراً أن يصرع العرش
رأساً قــــد تــحــدّى عــواصـف
الأدران
ربّـمـا يُـقـتل الـنـبيل لـكـي
يــزرع فـــي خــاطـر الـشـعـوب
أمـانـي
ثــورة الـسـبط رغـم عـرش
يـزيدٍ أيـقـظت فــي الـدُنا لـظى
بُـركان