تـوسّـلتُ بـالـزهراء فـارفق
بـمحنتي فــفـي ظـلّـها فـجـر الـبـشائر
يـفـترّ
أطـلّت على الدنيا فرفت على
المدى دروب الهدى ينساب من اُفقها الطهر
وكــان خـلـود الـحقّ فـي ظـلّ
بـيتها أئــمّــة حــــقّ لا ثــمـانٍ ولا
عــشـر
ولــولا شـروق الـنور مـن نـبع
هـديها لـكانت عـصورٌ مـلؤها الـليل
والـكفر