وَمَـا زَالَ الـحُسَينُ فِدَاهُ
رُوحِي يَـعِيشُ بِـمَا تَنَامَى مِنْ
جُرُوحِي
إِذا هَلَّ المُحَرَّمُ صِحْتُ: ( نوحي عَـلَى الأُولَادِ يـا زهره الحزينة
)
أَطَـلْتُ عَـلَى مَـآسِيكُمْ
وُقُوفِي أَيَـا زَهْـرَاءُ فِـي أَرْضِ
الطُّفُوفِ
فَـكَيفَ بِـخَافِقٍ كَـمِدٍ لُـهُ (
فـي كربلا واحد وواحد في المدينة )