البداية
الموسوعة الشعرية
المروي عن أهل البيت
L
حـسـب القــرون الـهـجـريـة
حـسـب الـــــدول الـحــالــيـة
اللـطــمـيــات المــكـــتـوبـــة
الــــدواويــــن الشــعــــريـــة
الــكــتــب الشـعـــريـــة
مــــحــــرك الــبـــــحــــث
أرشـــيــــف الموسوعة
إحصائيات الموسوعة
العضوية
تسجيل الدخول
اسم المستخدم
كلمة المرور
تذكرني
دخــــــــول
تسـجـيـل عــضــويـــة
نسيت كلمة المرور
ابحث
إبلاغ عن خطأ في القصيدة
×
يرجى الإخصار و الدقة في وصف الخطأ.
شعراء أهل البيت عليهم السلام - ما العَدُّ والأَعدادُ غايةُ دينِنا
الموسوعة الشعرية
حسب الـدول الحالية
شعراء لبنان
مرتضى الشراري العاملي
عرض المعلومات
الأدوات
طباعة القصيدة
إبلاغ عن خطأ
عــــدد الأبـيـات
13
عدد المشاهدات
1472
نــوع القصيدة
فصحى
مــشــــاركـــة مـــن
مرتضى شرارة
تاريخ الإضافة
26/05/2022
وقـــت الإضــافــة
8:34 مساءً
ما العَدُّ والأَعدادُ غايةُ دينِنا
مرتضى الشراري العاملي
ما النصرُ عندي غيرُ نصرِ عقيدةٍ=نصرٍ على الشيطانِ والطغيانِ نصرٍ لآلِ المصطفى ضدَّ الذي=صرَفَ الورى عنهم بكلِّ لسانِ نصرٍ لدينٍ، لا لأرضٍ أصبحتْ=للناسِ معبودًا كما الأوثانِ! هذي قضيّتُنا وليس لنا سوى=هذي القضيةِ في مدى الأزمانِ أما السياسةُ، فهي لعبةُ زمرةٍ=رأتِ التقى والدِينَ لمْعَ سِنانِ رأتِ العقيدةَ للسياسةِ عبدةً=عبثتْ بأصلِ الحقِّ والإيمانِ من أجلِ حشدٍ للجموعِ وراءَها=وزعامةٍ تبقى وكسبِ رِهانِ ما العَدُّ والأَعدادُ غايةُ دينِنا=طفُّ الحسينِ لأعظمُ البرهانِ وكذا السفينةُ قِلّةٌ ركّابُها=والناسُ بعْدُ فريسةُ الطوفانِ والسامريُّ وعِجلُه كَمْ تابعٍ=لهما، وهارونٌ بلا أعوانِ ! للحقِّ دربٌ واضحٌ، لكنّما =روّادُه كنْزٌ على الشطآنِ والناسُ مهما شرّقتْ أو غرّبتْ =وتساقطتْ في غفلةٍ ودخانِ فطريقُنا مثلُ الصباحِ، ولايةٌ=وبراءةٌ، أصلانِ لا فرعانِ
Testing