أنـتـم لـكـم دُنـيـا ولـكنْ لـم
نُـرِدْ مــن هـذه الـدنيا سِـوى
الأطـهارِ
مـا الـحزنُ يذهبُ في الربيعِ
وإنّهُ يـــزدادُ مِـــن نــارٍ بـبـابِ
الــدارِ
ما دمتُ في مِسْكِ الولاءِ مضمَّخًا سـيظلُّ هـذا الـدمعُ في
أشعاري
ولْـيَجْفُني مَـن شـاءَ إنَّ
طـبيعتي ترضى الردى عن أنْ تظلَّ
تُداري