شـــكـــراً بـــاسْـــم
الــبـشِـرِيَّـة يــــــــا مــلــهِــمَـنـا
الـــحُــريَّــة
و
الإبـــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ و
الإبـــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ
يــــــا مـــــن دَمُـــــهُ
أحــيــانـي أنــــــتَ الــقــلـبُ و
شــريــانـي
كـــــــــــــــــــربــــــــــــــــــلاءْ
كـــــــــــــــــــربــــــــــــــــــلاءْ
شــــكــــراً يــــــــا
حـــســـيــن شــــكــــراً يــــــــا
حـــســـيــن
مـــــن الــظـلـمـات
أخــرَجَــنـي فــتَـح عـيـنـي اعـلـه درْب
الـنّـور
و ضــحّــىٰ فــــوقَ مـــا
ضــحّـىٰ ابْـرضـيع الـعـمره ســت
اِشـهـور
لـــلــدّيــن قــــــدَّم چم
نـــحَـــر هُـــــــوَ الــحُــسـيـنُ وَ
كـــفـــى
اْو هـالـمـوقِف امــن الله انـشَـكَر هُـــــــوَ الــحُــسـيـنُ وَ
كـــفـــى
ايــطــول الـــحچي و
الـمـخـتصَر هُـــــــوَ الــحُــسـيـنُ وَ
كـــفـــى
أيَّــــــــهــــــــا
الــــــــنـــــــاسْ قـــــــولـــــــوا
لـــــلـــــنــــاسْ
إنَّ الحُسينَ بن علي سفينةُ النجاةْ
و مــــصــــبــــاحُ
الــــــهُــــــدىٰ و مــــصــــبــــاحُ
الــــــهــــــدُىٰ
شــكــراً لــــكَ مــــن
أعـمـاقـي يـــــــا وجـــــــهَ اللهِ
الـــبــاقِــي
لــــــــــــلــــــــــــفــــــــــــداءْ
لــــــــــــلــــــــــــفــــــــــــداءْ
لـــــــولاكَ لــــضـــاعَ
الــــدِّيـــنُ لـــــــك ديـــــــنُ اللهِ
مَــــديـــنُ
بـــــــــالـــــــــبـــــــــقـــــــــاءْ
بـــــــــالـــــــــبـــــــــقـــــــــاءْ
شــــكــــراً يــــــــا
حـــســـيــن شــــكــــراً يــــــــا
حـــســـيــن