جـعـفر الـصادق يـاخلق مـوته
فـجيعه تـبكيه امـلاك الـسماء وتبكي
الشريعه
تـبكي الـتلاوه الـفرقته وحـتى
الـمناير ويـبكي عـليه درس الـعلم ويـه
المنابر
وتـرثـيه صـلاة الـليل بـدموع الـمحاجر اتـنكس لـوى الاسـلام وانكْبَتْ
الشيعه
يـبـكونه طــلاب الـعـلم
وشـهالكسيره وشـيعته ابـموته تـهمل ادمـوع
غـزيره
ومـروا عـلى جده رسول الله
بسريره وارتـفـعت الـضـجات بـحـوال
مـريـعه
ومـن روضـة الزهرا البواكي
يسمعوها مــروا بـقبري بـجثته وعـندي
ادفـنوها
بـلكت يـخف حـزني على اللي
ذبحوها بـس عـاد كـافي اتقتلوا بحوالٍ
فظيعه
كــل نـوبـة واحــد يـنذبح لـو
يـسمونه والـلـي عــن ابﻻده طـلع
وامـشتتينه
وآنـي بـوسط قـبري اجـر ونـه
حـزينه واعـظم عـليا مـصيبة حـسين
الفجيعه
يـمتى يـسيف الله تـسل سيفك
البتار وتاخذ بثار امن الذي هجموا على الدار
وتـاخـذ بـثـارات الــذي ظـلـوا
بـلوعار وتـبـسط عـدل ربـي وتـقيم
الـشريعه