سَــــألــــتُ الْــــبــــاري عَـــــــنْ حــــاجـــاتِ
نَـــفــسِــي لــــــــــربٍ لـــــــــم يَـــكِــلْــنــي الـــــــــى
الْـــبَـــرايـــا
فَقَدْ أعطى وأعطى ثَمَ أَعطى جَزيلَ الفَضلِ مَوَصولَ الْعَطايا
فَـــــمِـــــنْ جُـــــــــودٍ لـــــــــهُ نَـــظَـــرتْـــهُ
عَـــيـــنِـــي وَمِــــــــــنْ جُــــــــــودٍ لَــــــــــهُ نِـــــعَـــــمٌ
خــــفـــايـــا
يَــــــــــــراهُ الـــعـــالَـــمُـــونَ بِــــعــــيــــنِ
عَــــــقـــــلٍ وَلَـــــيــــسَ يَـــــــــراهُ مَـــــــــنْ فَـــــقَــــدَ
الْـــمَـــزايــا