يـاكاظم اغـيظ دهـري عـافني
فنبى عـمـري بــاارزاه فــى ازرء
الـنـوبِ
فـجئتُ اشـكو كَ يـامولاي
مـعضلتي شكوى امرءٍ حاق فيه عاقب
النصبِ
انـت الـمجير فـذا هـمي
وذاسـقمي وانــت تـعـلم مــا الـقـاه مـن
تـعبِ
اتــيـت احــمـل اوجـاعـي
وغـائـلتي مـؤمـلاً فـيـك تـشفي غـائلي
رهـبي
وذا دعـــائـــي وذا سُــئــلــي
اردده في روض قبرك ياابن السادة النجبِ
مــــلاذ قــبــرك لـلـداعـين
مـتـسـع بـالغيث يـهمي فيسري انوح
العطبِ
مــقــامـك الله اعـــــلاه
وشــرفــه بــه يـجـاب دعــاء الـوالـه
الـسـغبِ
فـجد عـلى قـاصد مـثواك
ماعجزت عـنه الاطبة فاشفيني استجب
طلبي