( يـالتناشد عـالزلم هـاي الـزلم )
احـيود عبد الله ونعم منهم
أبطال مـن عـمام اتـورّثوها ومـن
خـوال
يـالـتـناشد عـالـزلم هــاي
الـزلـم ثـلّـة ابـطـال ونـعـم مـنـهم
نـعـم
عـالـصوا رم شــدّو الـغـيره
حـزم و أرجـنوها الحومه من حل
النزال
هــدّو اشـبول الـهواشم
مـحزمين بـغـيرة إسـبـاع الـفلا تـهده
وتـلين
زلـزلوا أرض الـوغه لـيوث العرين وانچفّـت حيد العده أيمين
وشمال
هــدّوا وكـل واحـد ابـكتره
إرتـجزّ وبـصدر ظـالم نـصل سـيفه
ارتكزّ
مـدرّع ومـن زيـنب أعلومه
احترزّ وبعزم من حيدراعله الحومه
صال
صــالـو وجــالـو يـمـين
ومـيـسره چنـهـم بـضـرب الـصوارم
حـيدره
لــو گمـر هـاشم گطـيع
الگنـطره أدّوا الــفــرض وتــعـدوا
لـلـخـيال
بـيّـضـو وجـــه الـعـقـيله
بـكـربـله تـشـهد الـوگفـتهم أقـطاب
الـمله
ولــسـه بـعـيون الـمـوالي
مـاثـله وگفـه والله اتـميزت بـيها
الرجال
انـشـد الـطف عـنهم انـشد
تـربته شـلون وگفه الي اوگفوها
بمحنته
واشــتـرو بـالـدم تـجـارة
نـصـرته وبـدمـاهم كـربـله مـحنّيه
الـرمال
فــزّ ع ابــن زيـاد جـيشه
وزمـرته ودارت اعـلـيـهم دوايـــر
وگفــتـه
شي طعن بالسيف شي حط نبلته طـاحو اعـله الگاع وانحل
الوصال
طـاحوا إعله الگاع والصوت
ارتفع فـدوه الـك يـحسين والموله سمع
حـمـل سـيـفه ولـيهم بـهمّه
فـزع گلــهـم ونـعـمـين اديـتـوا
إمـتـثال
سـاعد الله گلـب زيـنب
واشحمل چم مصاب وچم فحل منها
ارتحل
ظـلـت اتـشـاگف نـوايـب
لـلأجـل وانسبت بالطف عگب ذاك
الدلال
شلون موقف زينب بطفها أوگفت اسـهام تـترامه بـمصايبها
أردفـت
وأحــرگو صـيوانها وتـالي
انـسبت لـلصبر صارت صرح طول
الأجيال