عـــاشگ أنــه و
هـيـمتي ابـــحــب الأودهــــم
دوم
ولـــهــان بــيــهـم
أنــــه ويــشــهـدلـي
الــقــيّـوم
حــبّــي ابگلــبــي
لــهــم يـــــزداد يــــوم
ابــيــوم
إلــهــم و هــمّــه
إلــــي ايـزيـحـون كـــل
لـهـموم
يـالـسـامع اســمـع
بــعـد حـبـهـم إلـــي
مــرسـوم
لا تــظـن بــيّـه
ابــعـشگ مُــغـرم أنـــه و
مـوهـوم
عــن مُـعـتقد عــن
فـكـر و ابـفـكري مــنّ
اتـحـوم
الخمسه والتسعه اجمعت أربـعـطـعـش
مــعـصـوم
مـــــنّ الــنـبـي
أبــتــدي شـمْـس و تـغـذِي
انـجوم
و صــك الـشفاعه
ابـعلي ابچف يـمـنـتـه
مــخـتـوم
و الـطـاهـره و
الـحـسـن و الــمـنـذبـح
مــظــلـوم
و نــذكـر الـسـاجد
عـلـي بــالــنـثـر و
الــمـنـظـوم
و الـبـاقـي ابــكـل
فـخـر و الـــصــادق
الـبـلـعـلوم
و بـــاب الـحـوايـج
بــعَـد والـعـسـكري
الـمـوسـوم
و الـمـهـدي آخـــر
فــرع الــعـنّ الـنـظر
مـظـموم
مــا خــاب كـلـمن
هـتف بــيــهــم و صـــلّــى
دوم