شــال الـعـلم بـيده أبـو فـاضل أو
حـدّر جـيـش الـعـدا مــن شـوفته ظـل
يْـتعثر
مـثل الأسـد نـازل او گلـبه مـشتعل
نـار عـيـنه مـثل جـمر الـغضى وبـيده
الـبتّار
واحد گطع راسه أو سيفه في الهوا طار واحـد شـلع گلـبه ومـن فـوگ المهر
خر
واحـد گطـع زنـده وظـل يـصرخ بلا
راي جـسمي مـعفّر بـالترب او ذايب
احشاي
واحـد فـلگ هـامه وطـاسه راح
بـالماي واحـد سگط مـن ضـربته اوظـل
ايتعفّر
واحـد شطر فوق السرج والثاني
بالگاع والـكل خـايف بـو الفضل والگلب
ملتاع
خـيـل الـعـدى مـن حـملته فـرّت
لـلتلاع والـكـل خـايف صـولته والگلـب
مـصفر
هـذا إبـن حـيدر عـلي فـارس
الـفرسان سـيـفه بچفــه والگلـب مـشتعل
نـيران
والـسـيف يـفـري والـدما اتگول
غـدران والــكـون أظـلـم بـالـملا والـجـو
مـغـبر
مـحـلا أبــو فـاضـل إبــن خـير
الـبهاليل خـلـى الـفوارس تـنهزم وتـصيح
بـالويل
خـلـى الـنهار وغـبرته أظـلم مـن
الـليل والـكل مـنهم يـشتكي مـن حـاله
لگشر
لـكـن يـوسـفه قـطـعوا يـمـينه
ويـساره والـجود مـن بـعد الـسهم تـدري
اخـباره
خـلـى بـنـات الـمصطفى كـلهم
حـيارى تـشكي العطش وحسين من بعده
تحيّر