يـــــا خـــاتــم الــرســل
«هـــــــــــجــــــــــري»
يـاحـبـيب الــبـاري
يـامـن خـتم بـيك
الـمرسلين(1)
بـيك وبـسيف ابـن
عـمك ثــبــت لــلإســلام
ديـــن
دوحــة الـديـن
اغـرسـتها وافـرعـت مـنـها
الأحـكام
ابـمـهـجـتك سـاقـتـهـا
او شـيدت مـن عدها
القوام
وابـذلت جـهدك او هـمتك واجـمعت شـمل
الإسـلام
مـلـة الـلـي بـيـها اتـعـبت
وآلــفـت بـيـهـا او حــدت
مــن يـارسول الله غـبت
اتـفـرقـت وحــدة
الـمـله وشـتت صـاب
المسلمين
تــشــتــت مــــــن
عگب عـيـنك يـبـوالقاسم
امـتك
ابــعـكـس مـــا
وصــيـت عـملوا يـالرسول
ابعترتك
هــجــمــوا او
كـــســروا ضـلع مـن الزچيه
بضعتك
وجّـواعلى الـباب الحطب
تـعـلـم ابـيـاحق انـعـصب
ويـامتن بـالوسط انضرب
وثـــدي الـبـسمار
صـابـه اوسگط بـالعصره
الجنين
يــارسـول الله او
حـامـل رايـــة الــديـن
الــضـرب
بــيـن ايــديـك
ابـصـارمـه الـمحني خـراطيم
العرب
چان مچتـوف ابـو
صـيتك عگبــــك وحگه
انـغـصـب
لـولـه الـوصيه مـن يـصل
دارك وابـوالـحمله عــدل
مــا سگط لـلزهره حـمل
وچان ما( بنبود)(2) سيفه انگاد أمــيــر
الـمـؤمـنـين
ودعـــت عــدهـم
وديـعـه الـحـسن عگبــك
لـوعـوه
ومــا رعـوا لـيك
الـوديعه إبــسـم دلـيـلـه
گطـعـوه
وبـالچفـن سـبـعين
زانــه يـــارســول الله
رمــــوه
وذبـحـوا حـسـين بـكـربلا
ويـسـروا عگبــه الـعـايله
وگيــدوا عـلـيله بـسلسله
واضـمـحل الـديـن
لاچنـه إحـتـيـه بـــدم
الـحـسـين
مـن بـنيت الـدين
سـاسه او شـلـت صـيوانه
ابـعمد
ابعكس گوم أهل
الضلاله الـمـكر سـنـوه
والـحـسد
والـفـتن ثــارت وصــارت ورث والـــــــد
لــلــولــد
وظـلـت تـشـب وتـنطفي
ويـظـهر حـقدها ويـختفي
رادتــهـا لـلـديـن الـنـفـي
وكـــل زمـــان
اتــشـوف ثـايـر ثــار مــن
الـنـاكثين
وكــــل زمــــان
ايــثــور ثـايـر مـنـها ويـجمع
جـمع
غــايـتـه يـمـحـي
الــديـن ويـطـفي أنــواره
الـتـشع
اشـمـا يـشـاغب بـالـديانه الــديــن شــانــه يـرتـفـع
والـثـايـر يـــرد مـنـكـسر
ويـنـهتك حـجـبه ويـنشهر
يـالـعـالم اعــلـم واخـتـبر
لـوظـهر صـاحـب
الـغـيبه يـمحي نـسل
الـقاسطين
لـوظـهر صـاحـب
الـغـيبه وبـالـغري يـنـصب
سـرير
والـخـضـريلفيه
وعـيـسى مــن الـسمه يـنزل
وزيـر
والـثـلث مـايـه وثـلاثـه
او عــشـر وتــحـف
بـالأمـير
ويطلب ابضلع ام الحسن
ويـأخـذ ابـثـارات الـمضن
ويـطـفـي نـيـران الـفـتن
إبـنوره وبـشفرة
الـصارم يـمـحي نـسـل
الـمارقين